أخيرا تم إطلاق اقوي نسخة من كالي لينكس و لمن لا يعرف ماهو هذا النظام فهو نظام اختبار الاختراق مبني على توزيعه لينكس ديبيان على أساس مفتوحة المصدر مصممة. النظام مخصص لمجالات الأمن ألمعلوماتي حيث يحتوي على مجموعة واسعة من الأدوات لاختبار الاختراق، و الهاكر الأخلاقي (و هو الهاكر المسموح به و الذي يتم تدريسه في الجامعات و خصوصا في الدول الأجنبية مثل بريطانيا و أمريكيا حيث تحصل بعد ذلك على شهادة الهاكر الأخلاقي)، والقرصنة والهندسة العكسية معا في حزمة واحدة.
الإصدار الجديد من كالي لينكس يحمل إصدار 2016.2 و يمكن تحميله على شكل ملف ايزو ، الإصدار الأخير حصل على مجموعة من التحديثات و التي تشمل بعض الأدوات الأكثر شعبية خصصا منها ما يتعلق باختبار الاختراق على المواقع بالإضافة الى اختبار الاختراق على الواي فاي، تم تحديث أيضا أدوات خاصة تسهل التعامل مع النظام منها أدوات سطح المكتب ، بالإضافة الى إكسفس، MATE، LXDE كما وعد فريق التطوير بإطلاق العديد من التحديثات أسبوعيا و هو الأمر الذي يعتبر نقلة كبيرة في هذا النظام حيث سيتمكن كل من له القدرة على التعامل مع النظام قادر على الحصول على تحديثات جديدة و بالتالي معارف جديدة و أدوات جديدة.
كما أن فريق العمل على النظام أراد أيضا أن يخرج العديد من التحديثات الأمنية الخاصة بالثغرات التي قد تحصل على مستوى النظام أو على بعض المتصفحات و التي يتم استغلالها من طرف الهاكر.
ويمكن تحميل اخر نسخة من النظام من خلال الرابط الخاص بالموقع الرسمي للنظام ، وننصح كل من له رغبة في الحصول على النظام أن يقوم بتحميله من الموقع الرسمي و ذلك لتفادي التعرض للاختراق بسبب دمج بعض التطبيقات من طرف بعض الهاكر الذي يستغلون الإقبال الكبير على مثل هذا النظام خصوصا للشباب الراغب في تعلم الاختراق.
رابط التحميل حيث يمكنك اختبار النسخة التي تريد و قبل ذلك قم بتحميل برنامج التورينت حيث أن الملفات عبارة عن ملفات تورينت أحجام مختلفة و بيئات مختلفة
 بين 64 بت و 32 بت
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يفضل تحميل برنامج utorrent من رابط الموقع الرسمي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحميل اضغط هنا


Axact

ابراهيم سعايدة

هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص أو العديد من النصوص الأخرى إضافة إلى زيادة عدد الحروف التى يولدها التطبيق.

شارك بتعليق :

0 التعليقات: